Getting My حبوب الإجهاض في الصيدليات To Work
Getting My حبوب الإجهاض في الصيدليات To Work
Blog Article
عند شراء تلك الأدوية، يجب الحرص على التأكد من مدى فاعليتها، حيث تختلف فاعلية تلك الأدوية على حسب الشركة المصنعة، كما توجد الكثير من الأنواع المضروبة، والتي لا تؤدي الغرض منها.
التحقق من حدوث الحمل، وذلك عن طريق عمل اختبار الحمل في المنزل.
بشكل عام كل علاج من العلاجات التي يستخدمها الأشخاص لابد أن تؤخذ باستشارة طبية، وبالتالي لابد من استخدام حبوب سايتوتك تحت اشراف الطبيب، ويوجد حالات لابد من إخبار الطبيب فورا في حال حدوثها، وهي كما يلي:
تستخدم حبوب ميزوبريستول في العادة للوقاية من الإصابة بقرحة المعدة أو تهيّجها خلال فترة تناول أدوية مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، مثل الأسبرين، أو النابروكسين، أو الإيبوبروفين، وخصوصًا ما إذا كان الشّخص معرّضًا لخطر الإصابة بقرحة المعدة، أو لديه تاريخٌ مسبق من الإصابة بالقرحات الهضمية، فهو يحمي بطانة المعدة من خلال تغليفها، وبذلك يساعد على تقليل كمية الحمض المُلامِس للمعدة.[١٥]
لقد تعددت استخدامات حبوب سايتوتك وهي مذكورة في السطور القادمة:
إذا كنت تخطط لاستخدام أدوية لتنزيل الجنين من الصيدلية، فإنك بحاجة ماسة إلى معرفة الآثار الجانبية الشائعة لهذه الأدوية التي يمكن أن تتأثر صحتك ورفاهيتك العامة. ولمعرفة ذلك، نعرض عليك سبع نقاط للتذكير بها.
– النساء اللواتي يخضعن للإشراف الطبي الكامل لتأكيد التشخيص ورصد الآثار الجانبية المحتملة.
– يمكن للحبوب أن تتسبب في بعض المضاعفات الصحية، مثل الإصابة بالتهابات المهبل والعدوى.
هذه الأقراص هي واحدة من أقدم أنواع أقراص الإجهاض وتُستخدم لتساعد على تحفيز الانقباضات التي تؤدي إلى انسحاب الجنين.
يوجد عدد من النّصائح التي لا بدّ من أخذها بعين الاعتبار قبل استخدام ميزوبريستول، وهي:
بعد أخذ حبوب تنزيل الحمل، قد تحدث نزف website شديد لعدة أيام. لذلك يجب التحضير لذلك واستخدام الحفاظات النسائية الثقيلة.
يتم اللجوء إلى العمليات الجراحية في حالة الحمل خارج الرحم، أو في حالات الخطر على صحة الأم، أو عند إصابة الجنين بتشوهات وعيوب خلقية.
الجرعة الثانية: يجب أخذ الجرعة الثانية بعد مرور ثلاث ساعات على الجرعة الأولى وبنفس الطريقة سابقة الذكر (أربع أقراص من الدواء).
ولكن لكي يتم ذلك بشكل صحيح، يجب عمل ذلك تحت إشراف الطبيب، حتى يصف لك الجرعة المناسبة من تلك الحبوب تبعًا لحالتك الصحية ومدة حملك، كما قد تحتاجين أيضًا للمتابعة بعد تناول الدواء، تجنبًا لأي مضاعفات أو آثار جانبية للدواء.